دلالت علمی آیات 6 تا 10 سوره صافات پیرامون شهاب سنگ ها: تفاوت میان نسخهها
خط ۳۸: | خط ۳۸: | ||
و هو مصداق كامل لمفهوم الميل عن الحقّ و الاستقامة في مقام القرب، و الاعوجاج في سلوك سبيل الطاعة، و الخروج عن مراحل الصدق و الوفاء، و الالتواء و الفتل في الرفق و الرحمة و الوفاق. و هذا المعنى يتحقّق في الجنّ و الانس و الحيوان و غيرها | و هو مصداق كامل لمفهوم الميل عن الحقّ و الاستقامة في مقام القرب، و الاعوجاج في سلوك سبيل الطاعة، و الخروج عن مراحل الصدق و الوفاء، و الالتواء و الفتل في الرفق و الرحمة و الوفاق. و هذا المعنى يتحقّق في الجنّ و الانس و الحيوان و غيرها | ||
(التحقيق فى كلمات القرآن الكريم، ج6، ص: 72)<br> | (التحقيق فى كلمات القرآن الكريم، ج6، ص: 72)<br> | ||
و القول الجامع أنّ الشَّيْطَانَ لغة هو المائل المنحرف عن الحقّ و صراطه مع كونه متّصفا بالاعوجاج، و هذا مفهوم كلّيّ و له حقيقة و ثبوت في الخارج<br> | |||
فالشيطان له مفهوم عامّ مطلق، و إرادة كلّ من أنواعه و مصاديقه يحتاج الى قرينة مقاميّة أو مقاليّة.� | |||
(التحقيق فى كلمات القرآن الكريم، ج6، ص: 72)<br> | |||
اراده کل انواعه و مصادیقه، قوله تعالی: مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ <br><br> | |||
واژه مارد<br> | |||
و الْمَرْدُ: دفعك السفينة بِالْمُرْدِيِ أي خشبة يدفع بها الملاح السفينة، و الفعل مَرَدَ يَمْرُدُ مَرْداً. و مُرَاد: حي في اليمن، و يقال: الأصل من نزار. و الْمَرَادَة: مصدر الْمَارِد. و الْمَرِيد: من شياطين الإنس و الجن. و قد تَمَرَّدَ عليه أي عصى و استعصى. و مَرَدَ على الشيء أي عتا و طغى، و كذلك قوله تعالى: مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ | |||
( كتاب العين، ج8، ص: 37)<br> | |||
عصی و استعصی<br> | |||
[عصي]:<br> | |||
خِلافُ الطَّاعَةِ.<br> | |||
يقالُ عَصاهُ يَعْصِيه عَصْياً، بالفَتْح، و عِصْياناً ////// و مَعْصِيَةً، فهو عاصٍ؛ خَرَجَ عن طاعَتِه.<br> | |||
( تاج العروس، ج19، ص: 682)<br> | |||
عصی و استعصی<br> | |||
و اسْتَعْصى عَلَيْهِ الشىءُ: اشْتَدَّ، كأنَّه من العِصْيان.<br> | |||
( المحکم و المحیط الاعظم، ج2، ص: 218)<br> | |||
اسْتَعْصَى على أَميرِه: امْتَنَعَ عليه و لم يُطِعْهُ.<br> | |||
( تاج العروس، ج19، ص: 682)<br> | |||
=منابع و پانویس= | =منابع و پانویس= |
نسخهٔ ۱۰ مارس ۲۰۲۱، ساعت ۰۳:۱۴
عبارت محوری
وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ
بیان مطلب علمی
تفسیرهای علمی آیات رجم شیاطین:
• علوم اجتماعی (از علامه طباطبائی(ره) و شهید مطهری (ره))
• نجومی
• سایبری
• زیستی
سیارات، جو زمین، میدان مغناطیسی زمین و بعضی از دیگر پدیده های آسمانی نقشی حفاظتی برای کره زمین دارند.
شهابسنگ ها، می توانند مصداق و مدلول برای واژه شیطان مارد باشند.
شیطان یک صفت است و انحصار در ابلیس یا جنیان ندارد. در زبان عربی عصر نزول، برای هر جنبنده ی سرکش، شرور، عصیان نموده و افسارگسیخته قابل استعمال بوده است.
واژه مارد در درون خود معانی بسیار همسویی با وضعیت شهاب سنگها دارد.
عبارت ملاء الاعلی میتواند دلالت بر جو زمین داشته باشد.
پدیده ”قذف من کل جانب“ میتواند مصادیق فیزیکی بسیاری از جمله نیروی اصطکاک جو و نیروی پسار حاصل از حرکت در سیال داشته باشد.
عذاب واصب، یعنی عذاب تا مدت حیات و تا وقت بقاء و یک عذاب ملازم. امواج ضربهای، تنشهای حرارتی و مکانیکی و نیروی اصطکاک هم تا زمانی که سنگ آسمانیِ وارد شده در جو نابود نشده باشد، او را همراهی می کنند.
اگر یک سنگ آسمانی از همه این موانع (سیارات بیرونی و مریخ، جو، انواع نیروهای مخالف و ...) بگریزد و به تندی بگذرد، می تواند از مهلکه عذاب واصب جان به در ببرد و به جو غلیظ و پر بالای سر ما وارد شود. شهاب سنگ در جو غلیظ، سبب یونیزه شدن گازهای جو شده و پشت سر خود، شعله ای نورانی حاصل از گازهای یونیزه شده پدید می آورد که به آشکارا دل آسمان شب را می شکافد و ردی درخشان در پهنهی آسمان شب پدید می آورد.
مصادیق و دلالتهای دیگر هم (علمی و مادی، معنوی، ملکوتی، تاویل مفهومی و ...) متصور است. چه برای این آیات و چه برای آیات مشابه.
ولی این دلالت علمی هم (دلالت پدیده شهاب سنگها برای این آیات) در حد قوت خودش متصور است. لذا شبههی تضاد این آیات با علم روز مرتفع می شود و حتی یک اعجاز علمی پیرامون توضیح پدیده هایی فیزیکی رخ می نماید.
انشاءالله و الله اعلم
واژه کوکب
و البياض في السماء يسمى كَوْكَبا
(كتاب العين ؛ ج5 ؛ ص433)
دلالت کوکب بر سیارات
و المِرِّيخُ من الكواكب بهرام
(كتاب العين ؛ ج4 ؛ ص261)
واژه شیطان
الشَّطَن: الحبل الطويل الشديد الفتل، يُستقَى به. و يقال للفرس العزيز النفس: إنه لينزو بين شَطَنَيْن، يضرب مثلا للإنسان الأَشِر القوي، و ذلك أنه إذا استعصى على صاحبه شده بحبلين من جانبين، فهو فرس مَشْطُون.
(كتاب العين، ج6، ص: 236)
والشَّيْطان: فَيْعال من شطن، أي: بعد. و يقال:شَيْطَنَ الرجلُ، و تَشَيْطَنَ،إذا صار كالشَّيْطان. و فَعَلَ فِعْلَه (كتاب العين، ج6، ص: 237)
و وصفَ أعرابىٌّ فرساً لا يحفى فقال: كأنَّه شَيْطَانٌ فى أَشْطَانٍ. (الصحاح ج5 2144 )
و الشَّيْطَانُ معروف. و كلُّ عاتٍ من الإنس و الجنّ و الدوابّ شَيْطَانٌ. (الصحاح ج5 2144 )
و العرب تسمِّى الحيّةَ شَيْطَاناً. (الصحاح ج5 2144 )
أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة: هو الميل عن الحقّ و الاستقامة و تحقّق العوج و الالتواء.
و من مصاديق الأصل: البئر العميق المعوجّ، و البعد عن الحقّ و القرب، و الرمح فيه عوج، و حرب خارج عن النظم و الجريان الصحيح، و حبل طويل فيه فتل و التواء، و عدوّ خارج عن الصدق و الرفق.
و هو مصداق كامل لمفهوم الميل عن الحقّ و الاستقامة في مقام القرب، و الاعوجاج في سلوك سبيل الطاعة، و الخروج عن مراحل الصدق و الوفاء، و الالتواء و الفتل في الرفق و الرحمة و الوفاق. و هذا المعنى يتحقّق في الجنّ و الانس و الحيوان و غيرها
(التحقيق فى كلمات القرآن الكريم، ج6، ص: 72)
و القول الجامع أنّ الشَّيْطَانَ لغة هو المائل المنحرف عن الحقّ و صراطه مع كونه متّصفا بالاعوجاج، و هذا مفهوم كلّيّ و له حقيقة و ثبوت في الخارج
فالشيطان له مفهوم عامّ مطلق، و إرادة كلّ من أنواعه و مصاديقه يحتاج الى قرينة مقاميّة أو مقاليّة.�
(التحقيق فى كلمات القرآن الكريم، ج6، ص: 72)
اراده کل انواعه و مصادیقه، قوله تعالی: مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ
واژه مارد
و الْمَرْدُ: دفعك السفينة بِالْمُرْدِيِ أي خشبة يدفع بها الملاح السفينة، و الفعل مَرَدَ يَمْرُدُ مَرْداً. و مُرَاد: حي في اليمن، و يقال: الأصل من نزار. و الْمَرَادَة: مصدر الْمَارِد. و الْمَرِيد: من شياطين الإنس و الجن. و قد تَمَرَّدَ عليه أي عصى و استعصى. و مَرَدَ على الشيء أي عتا و طغى، و كذلك قوله تعالى: مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ
( كتاب العين، ج8، ص: 37)
عصی و استعصی
[عصي]:
خِلافُ الطَّاعَةِ.
يقالُ عَصاهُ يَعْصِيه عَصْياً، بالفَتْح، و عِصْياناً ////// و مَعْصِيَةً، فهو عاصٍ؛ خَرَجَ عن طاعَتِه.
( تاج العروس، ج19، ص: 682)
عصی و استعصی
و اسْتَعْصى عَلَيْهِ الشىءُ: اشْتَدَّ، كأنَّه من العِصْيان.
( المحکم و المحیط الاعظم، ج2، ص: 218)
اسْتَعْصَى على أَميرِه: امْتَنَعَ عليه و لم يُطِعْهُ.
( تاج العروس، ج19، ص: 682)